
ما هي فوائد ثمرة الجوافة :
تحتوي الجوافة على مركبات كيميائية يُمكن أن يكون لها دورٌ في تقليل تكوّن الأورام السّرطانية، وتقليل انتشارها، بالإضافة إلى دورها في إحداث الموت المبرمج للخلايا السرطانية، كما في خلايا البروستاتا السرطانية
يُمكن تناول الجوّافة كوجبة خفيفة قليلة بالسُّعرات الحراريّة، إلّا أنّها غنيّة بالفيتامينات، والمعادن، كما أنّها تُعَدّ مصدراً يحتوي على كمّية كبيرة من الألياف الغذائيّة
تساهم الجوّافة في تحسين صحّة القلب؛ نظراً لاحتوائها على نسبة عالية من مُضادّات الأكسدة، والفيتامينات، والألياف القابلة للذوبان، والبوتاسيوم، وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ تناول الجوّافة يرتبط بخفض ضغط الدم، وتقليل نسبة الكولسترول الضارّ الذي يُعرَف اختصاراً ب (LDL)، كما أنّها تزيد من نسبة الكولسترول النافع المعروف ب (HDL)، وبالتالي تُقلِّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغيّة، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول الجوّافة دون قشرتها الخارجيّة يُؤدِّي إلى انخفاض مستويات ضغط الدم، والكولسترول
توفّر حبة واحدة من الجوافة ما نسبته 6% من فيتامين أ، الذي يُعدُّ مهماً لصحة العيون، وصحة الجلد، ودعم جهاز المناعة، ويُعدُّ البيتا كاروتين أحد أشكال فيتامين أ، وعند تناول الأغذية الغنية ببيتا كاروتين كالجوافة، يحوله الجسم إلى فيتامين أ، ومِن ثُمَّ يستخدمُه حسب حاجته
أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Aging Clinical and Experimental Research عام 2018، أنَّ الاستهلاك المستمرّ لمُستخلص أوراق الجوافة قد يُخفف من آلام الرّكبة، وبالتالي من المحتمل أن يؤثر في التقليل من أعراض التهاب المفاصل.
تحتوي الجوافة على مركبات كيميائية يُمكن أن يكون لها دورٌ في تقليل تكوّن الأورام السّرطانية، وتقليل انتشارها، بالإضافة إلى دورها في إحداث الموت المبرمج للخلايا السرطانية، كما في خلايا البروستاتا السرطانية
تحتوي الجوّافة على كمّية كبيرة من فيتامين ج تصل إلى ضِعف الكمّية الموجودة في ثمرة البرتقال، والذي بدوره يحافظ على صحّة جهاز المناعة، كما أُثبِت أنّها مُضادّة للميكروبات، ممّا يساعد على قتل البكتيريا، والفيروسات الضارّة
تعليقات
إرسال تعليق